
ولا تستطيع الرقبة تحمل هذا الضغط الكبير لفترة طويلة. ويؤدي النظر إلى أسفل وإمالة الرأس إلى الأمام إلى تغيير الانحناء الطبيعي للرقبة.
تحدث مع طبيب لذلك سنعمل على فهم كيفية تأثير الهاتف المحمول على الظهر ووضعية الجسم بشكل عام. وسنبحث عن طرق للحفاظ على صحة جيدة ووضع أفضل أثناء استخدام الهاتف.
إمكانية الهواتف من الاتصال نحو اي جهة اتصال سواء كانت دوليا او محليا
كما أنَّ للهاتف النقال الكثير من الإيجابيَّات والتي تم ذكرها سابقًا، فإنَّ له أيضًا العديد من السلبيات، ندرج بعض منها:
التعرف على التصنيف الائتماني، من خلال استخدام تطبيقات خاصَّة يتم تحميلها على الهاتف.
رابعا: هناك العديد من المخاوف الصحية التي حتما تؤثر على جميع الافراد لا سيما الطلاب، حيث يصدر الهاتف الذكي انواعا مختلفة من الاشعاعات التي لها تأثير سلبيا على الصحة مثل اضعاف النظر او حدوث صداع نصفي، فقدان الوزن، ارتفاع ضغط الدم وغيرها من المشكلات الصحية والسلوكية الاخرى.
تابعوا تطبيق "عرب ٤٨"... سرعة الخبر
كما يسبب الجلوس أو الوقوف أو نور المشي بوضعية غير جيدة أثناء استخدام الهاتف آلاماً وتيبساً في الجزء العلوي من الجسم، ويؤثر في أجزاء أخرى من العمود الفقري.
إضافة إلى التواصل مع الغرباء والشخصيات غير المرغوب بها.
تسبب في الكثير من المشاكل الصحية، حيث تؤثر سلبيا على الجسم وتسبب الأرق والمشاكل البصرية بفعل الترددات اللاسلكية والإشعاعات التي تطلقها.
اولا: استخدامها يساعد في عمليات التعلم وذلك يعود ان الهواتف توفر العديد من التطبيقات التعليمية بمختلف الوسائل مثل الفيديوهات والاختبارات وملاحظات المعلمين وبالتالي تخلق مجتمعا تفاعليا نشط.
جفاف العين وتهيجها، والذي يحدث نتيجة التحديق المستمر في شاشة الهاتف، ممَّا يؤدي إلى جفاف الدموع التي تعمل على ترطيب العين.
تساهم الهواتف النقالة في تنمية حس المسؤوليَّة لدى الأطفال بشكلٍ كبير وفعّال، وبصورة عمليَّة، إذ إنَّ امتلاك الأطفال للهواتف النقالة يساعد على تعليمهم كيفية تحمل مسؤوليَّة الحفاظ على ممتلكاتهم الخاصَّة، وحمايتها من التلف أو الكسر، وذلك لمعرفتهم بوجود عقاب في نور الامارات حالة الإهمال، إلى جانب ذلك فإنَّ تحديد الوالدين للإرشادات والتعليمات الخاصَّة باستخدام أبنائهم للهواتف النقالة مثل: إلزامهم بعدم تجاوز عدد معين من الرسائل النصيَّة، أو عدم تعدي الدقائق المحددة عند إجراء المكالمات الهاتفيَّة، يساهم بشكلٍ كبير في تعزيز مفهوم الالتزام بالواجبات التي توكل لهم، وتقبلها بصدرٍ رحب.[٧]
من المعروف أن الأطفال والشباب يتم التنمر عليهم وملاحقتهم وابتزازهم وفي بعض الأحيان خطفهم عبر حسابات منصات التواصل الاجتماعي حول العالم.